كيف لي أن أرثي أبا يزيد؟

عرفته، وتابعت كتاباته، ولم يكن لي معه ذلك التواصل.. بل إنه الغائب الحاضر، وكان أول لقاء معه في بدايات بعثته الدراسية في باكستان في أواخر الستينيات الميلادية، وما عسى أن أقول عنه بعد أن ارتحل للدار الآخرة -غفر الله له وأسكنه فسيح جناته- تأبيني له لا يقتصر على ذكر كريم خلقه وحُسْن تعامله وسيرته فقط.. … تابع قراءة كيف لي أن أرثي أبا يزيد؟